ويشارك فيه أكثر من 500 مؤتمر بالإضافة إلى 200 مدعو ومشارك من مختلف المؤسسات الوطنية والدول الصديقة والشقيقة.
وتبين احدى الصور التي تم التقاطها من حفل الافتتاح وتجمع كل من رئيس الجمهورية ورئيس حكومته ان القيادة الصحراوية لاتولي إهتماما لمؤتمر الاتحاد ولا لنتائجه، مادام ان المخاوف من اي معارضة طلابية للسياسات النظامية الفاسدة يجري احتوائها والتغلب عليها عن طريق التحكم في مصادر تمويل الاتحاد، وهو التمويل الذي يرهن الشريحة الطلابية لإملاءات رموز النظام الفاسد، وتوضح الصورة انشغال الرئيس ورئيس حكومته بقراءة احد اعداد جريدة "الصحراء الحرة" وهي الجريدة التي لم تشهد اي اقبال من القيادة الوطنية في ما مضى باستثناء استعمالهم لها لتنظيف زجاج سياراتهم الرباعية الدفع، رغم المجهود والتعب الكبير الذي يبذله الطاقم المشرف على الجريدة.
يمكنك مشاركة الموضوع مع اصدقائك عن طريق الضغط على إشارة الفيسبوك ادناه.
