حاولت الوزيرة المنتدبة لدى وزير خارجية العدو المغربي، امباركة بوعيدة، تضليل الرأي العام عن طريق اقحام الجزائر كطرف في القضية الصحراوية. وهي سياسة قديمة يحاول من خلالها الطرف المغربي تجاوز جبهة البوليساريو كممثل شرعي ووحيد للشعب الصحراوي.
وقالت امباركة بوعيدة، في حديث لوكالة الأنباء الإسبانية (إفي)، على هامش مشاركتها يوم الأربعاء بمدريد في المؤتمر الوزاري حول الاستقرار والتنمية بليبيا، إن "هناك طرفا مباشرا في هذا النزاع هو الجزائر، التي يتعين عليها الاعتراف بذلك والانخراط" في البحث عن حل لهذا المشكل.
ومن جهة أخرى، نفت الوزيرة المغربية وجود أي "خلاف" بين المغرب والمبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة، كريستوفر روس، وبعثة المينورسو، مبرزة أن المملكة منخرطة في مسلسل الحل السياسي لمجلس الأمن.
كلام وزيرة العدو المغربي يتناقض مع سياسة العراقيل التي ينتهجها المغرب منذ التوقيع على اتفاق وقف اطلاق النار عام 1999.
يمكنك مشاركة الموضوع مع اصدقائك عن طريق الضغط على إشارة الفيسبوك ادناه.
وقالت امباركة بوعيدة، في حديث لوكالة الأنباء الإسبانية (إفي)، على هامش مشاركتها يوم الأربعاء بمدريد في المؤتمر الوزاري حول الاستقرار والتنمية بليبيا، إن "هناك طرفا مباشرا في هذا النزاع هو الجزائر، التي يتعين عليها الاعتراف بذلك والانخراط" في البحث عن حل لهذا المشكل.
ومن جهة أخرى، نفت الوزيرة المغربية وجود أي "خلاف" بين المغرب والمبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة، كريستوفر روس، وبعثة المينورسو، مبرزة أن المملكة منخرطة في مسلسل الحل السياسي لمجلس الأمن.
كلام وزيرة العدو المغربي يتناقض مع سياسة العراقيل التي ينتهجها المغرب منذ التوقيع على اتفاق وقف اطلاق النار عام 1999.
يمكنك مشاركة الموضوع مع اصدقائك عن طريق الضغط على إشارة الفيسبوك ادناه.